حتى خلال حملته الانتخابية ضمن لائحة العزم في العام 2018، كان يكتفي جان عبيد بأن يوصي بطرابلس وأهلها، وهو نجح في ذاك الاستحقاق في إستعادة مقعدها الماروني من غربته بعد 13 عاما ومن تحويله الى جائزة ترضية، هو أمر على الطرابلسيين التمسك به لابقاء هذا المقعد ضمن أهله
كما أطلق في حينها أكثر من صرخة مدوية كانت عبارة عن وصية تقول بأن “أخرجوا طرابلس من الاستخدام السياسي، فالمدينة تحتاج إلى تضامن واحتضان ورعاية، وأبناؤها ليسوا ذخائر في أسلحة ذئاب السياسة ولا لقمة سائغة على موائد اللئام، وأن هذه المدينة الصابرة الصامدة لم تعرف الا التضحية والوفاء، لكن الظلم بات فاجراً والقهر أصبح موجعاً، والصرخة صارت مدوية وآن الأوان لانصافها وإنتزاع حقوقها”.
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.