أعربت مصادر مطلعة عن اعتقادها أن “الحركة الخارجية في ما يتصل بالملف الحكومي لن تظهر إلا قبل عودة رئيس الحكومة المكلف من الخارج”، مشيرة إلى أن “العقبات الداخلية تصبح قابلة للعلاج متى رفد هذا الملف بدخول دولي على الخط”.
وقالت المصادر عبر “اللواء” أنه “متى نضجت تسوية ما فإنها تحتاج حكما إلى موافقة الأطراف المعنيين بها”.
وأوضحت أن “التفاصيل المحلية قد لا تشكل مادة للتدخل الخارجي لأن ما يهم هو الحكومة بشكلها الإصلاحي والإنقاذي ووفق المبادرة الفرنسية التي ربما تتطور وفق الاتصالات التي ستتم قريبا”.
وأكدت المصادر لـ”اللواء” أن “حتى الآن لا تزال المشاورات غير مكتملة ولاسيما أنها تتمحور بين أكثر من جانب”.
وأكدت المصادر لـ”اللواء” أن “حتى الآن لا تزال المشاورات غير مكتملة ولاسيما أنها تتمحور بين أكثر من جانب”.
ولفتت إلى أنه “لا يمكن الحديث عن اقتراب ولادة الحكومة إلا بعد بروز نتائج هذه الاتصالات وربما سيتم ذلك قريبا”.