وحملت الهيئة “إدارة الانروا ومديرها العام في لبنان كلاوديو كوردوني نتائج اي تبعات سلبية على شعبنا بسبب سياسة عدم الاكتراث بحياة أبناء شعبنا”.
وحمل عضو الهيئة فؤاد عثمان إدارة “الاونروا” ومديرها العام “المسؤولية عن السياسة الخدماتية و ما آلت إليه الأوضاع الاقتصادية الصعبة الذي يعيشها شعبنا في ظل تخطي نسبة البطالة ال 80% في ظل جائحة كورونا”، ودعا المدير العام إلى “الرحيل بسبب فشل السياسة الخدماتية له”، مطالبا “الدول المانحة بتقديم المساعدات المالية من أجل تخفيف معاناة أبناء شعبنا”.
;lh حمل عضو هيئة الدكتور أيمن شناعة المدير العام “تراجع الخدمات عن شعبنا الفلسطيني”، وطالبه بـ “إطلاق الدفعة الثانية من المساعدات المالية وفق الوعود التي أطلقها سابقا”.