وتقول هذه الاوساط ان الامور انطلقت، والضوء الاخضر للتشكيل انطلق فرنسياً واميركياً وبغطاء اقليمي وعربي، بينما توافق ايران وعلى عكس ما تتهم وحزب الله على ما توافق عليه حارة حريك، وان حزب الله يريد الحكومة ويسعى اليها ومتضرر مثل العهد والحريري والبلد والاقتصاد من تعثر التشكيل.
وتتوقع الاوساط ان يزور الحريري بعبدا مجدداً مطلع الاسبوع المقبل، كما تكشف ان زيارة الحريري الهادئة امس الى بعبدا، تؤشر الى ان خطابه في ذكرى اغتيال والده الـ 16 لن يكون تصعيدياً، وأن التهدئة ستحكم العلاقة بين عون والحريري من الآن وصاعداً.