أكدت معلومات “اللواء” ان “الجانب الفرنسي، وحرصاً على احتواء التدهور في العلاقة بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، ووضع حدّ لهذا الانحدار، الذي يمعن فريق بعبدا بدفع البلد إليه، أجرى سلسلة اتصالات بقيت بعيدة عن الأضواء، وشملت بعبدا وبيت الوسط، ولم يعرف ما إذا كانت شملت رئيس المجلس، إذ تعرب أوساط الثنائي الشيعي عن استيائها لانحدار الخطاب”.
إتصالات فرنسية شملت بعبدا وبيت الوسط
![إتصالات فرنسية شملت بعبدا وبيت الوسط](https://i0.wp.com/beirut-news.com/wp-content/uploads/2021/02/t9lJUU.jpg?resize=560%2C315&strip=all&quality=75&ssl=1)