وأكد أيوب: “لن يشطب أي اسمٍ مستحقٍ للتفرغ”، واعدا بالقيام ببعض الخطوات التي من شأنها إعادة تحريك الملف على رغم وجود حكومة تصريف أعمال”.
وأثنى على تضحيات الأساتذة المتعاقدين الذين يعملون في ظروف استثنائية ضاغطة وغير مسبوقة، ورأى أن “الإضراب حق مشروع لكنه لن يجدي نفعا؛ وهو في ظل حكومة تصريف أعمال كالضرب على رأس الميت”.
وجاء في بيان الأساتذة المتعاقدين أنهم “لم يلمسوا أي نتيجة إيجابية، وهم في انتظار اللقاء بوزير التربية، ما يدل على أهمية الاستمرار في الإضراب والمشاركة بكثافة في الجمعية العمومية الخميس المقبل.