غرد الوزير السابق عادل أفيوني عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “الدول لم تعد تفقد سيادتها بالحروب بقدر ما تفقد سيادتها عندما تفرط بالاستدانة وتصير رهينة الدائنين والمساعدات”.
أضاف: “الطبقة الحاكمة فرطت بالسيادة عندما أنفقت وهدرت بلا حدود، وراكمت عجزا رهيبا واستدانت بلا رادع. واليوم يعترضون على شروط البنك الدولي لتقديم الدعم ويدعون الحرص على السيادة؟”.