وقالت: نسعى للحدّ من التدخل الإيراني في المنطقة سواء في لبنان أو في اليمن.
وأشارت إلى أنّ الولايات المتحدة تتشارك مع فرنسا في هدف تقوية لبنان ومساعدته في مواجهة التحديات الاقتصادية وفيروس كورونا.
وقالت: نواصل التشاور مع حلفائنا في أوروبا من أجل مساعدة لبنان.
ولفتت غريفيث أنّ الولايات المتحدة تعمل على تخفيف معاناة الشعب اليمني من خلال إرسال المساعدات الإنسانية والتشاور عبر المبعوث الخاص إلى اليمن والسعودية لإنعاش العملية السياسية وإنهاء الحرب، مشيرة إلى أن القيادات الحوثية ما زالت مدرجة على قائمة الإرهاب.
وحول الملف النووي، أكدت غريفيث أن الولايات المتحدة مستعدة للمضي قدماً في الملف النووي إذا عادت إيران إلى الالتزام الكامل بهذا الاتفاق ومع الأسف نحن بعيدون عن ذلك والكرة الآن في ملعب إيران.
وقالت: ليس هناك تواصل مباشر حالياً مع إيران ونحن نتشاور مع حلفائنا في المجتمع الدولي لإيجاد حل.
وعن العلاقة مع السعودية، قالت غريفيث إنّ التعاون مع المملكة طويل الأمد ونسعى لأن تكون الشراكة معها في إطار المصالح المشتركة والقيادات الحوثية ما زالت مدرجة على قائمة الإرهاب.