نفذ “حراك النبطية” وقفة تضامنية مع أهالي شهداء انفجار مرفأ بيروت، أمام خيمه قرب السرايا الحكومية في مدينة النبطية، رفضا للمماطلة في تحقيق العدالة وتلبية لنداء أهالي الضحايا بالوقوف بجانبهم.
ورفع المحتجون لافتات كتب على بعضها “دموع الأهالي أغلى من حصانته” و”الحصانة ليست أهم من العدالة”، و”لا للقمع”.
وتحدث الناشط أسد غندور باسم المحتجين فدعا “القضاة الوطنيين المستقلين الذين يؤمنون بدولة القانون والمواطنة إلى التضامن في ما بينهم وتشكيل هيئة قضائية، وإصدار وثائق دستورية وإعلان تحالفهم مع الشعب اللبناني لمواجهة هذه المنظومة الفاسدة”.
كما ألقيت كلمات دعت إلى “كشف المتورطين بانفجار المرفأ ومحاسبتهم”.