كتب آلان سركيس في ” نداء الوطن“: في حال صدقت السلطة وأجرت الإنتخابات الفرعية في حزيران المقبل، فإن دائرة المتن الشمالي ستشهد أشرس المعارك نظراً إلى التنوع السياسي الذي يعيشه القضاء والتطاحن المسيحي الدائر فيه وعلى مساحة الوطن، في وقت يدخل عامل تقني على الخطّ قد يُفسد شراسة المنافسة ويضع الجميع أمام إحراج كبير.
وفي المحصلة، تُطبّق على الإنتخابات الفرعية مسألة توزيع المقاعد وفق القانون النسبي الذي تجرى على أساسه الإنتخابات العامة، لكنه لم يلحظ نقطة مهمة وجوهرية، وهي كيف يمكن إحتساب الفائزين في حال لم تنل أي لائحة الحاصل الإنتخابي، خصوصاً أن هذا الأمر سيخلق إشكالية جديدة في البلد.
لقراءة المقال كاملا اضغط هنا