ولئن كانت اليرزة تميل عموماً الى تقدير أي عاطفة حيال الجيش والترحيب بها، الّا انها ارتابت اخيراً في بعض النيات والدوافع، على قاعدة انّ «من الحب ما قتل»
ومع إقرار المصادر بأنّ العسكريين يعانون، كما غيرهم، من الضائفة الاقتصادية غير انها تشير الى انهم «ينالون على الاقل تقديمات وضمانات، من شأنها ان تساهم في صمودهم والتخفيف جزئياً من تبعات انخفاض قيمة رواتبهم، بينما الكثر في القطاع الخاص على سبيل المثال فقدوا وظائفهم».
وتنتهي المصادر العسكرية إلى التأكيد بأنّ الجيش متماسك وصابر، «وجنوده وضباطه لن يخذلوا وطنهم مهما قست الضائقة الاقتصادية عليهم». لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.