وأشار إلى أن “هناك طلبا عاما على اللقاح، وهو العلاج الأفضل لوباء كورونا بعدما أثبت أنه آمن وفعال”، متمنيا “أن يتوقف الأداء الفلكلوري الذي ساد المرحلة الأولى من مسار التلقيح، واعتماد مبدأ الشفافية وعدالتها بشكل واضح وصريح، واحترام الأولويات المعتمدة من قبل اللجنة الوطنية للقاحات، والتسجيل على المنصة الوزارية”.
وشدد على أن “استقدام اللقاحات عبر الدولة وازدياد أعدادها وتنوعها سيساهم بشكل كبير في إعطاء اللقاح إلى أكبر عدد ممكن من المواطنين وبالسرعة المطلوبة، بغية خلق مناعة مجتمعية والعودة إلى حياة طبيعية اقتصاديا وصحيا”.
وختم: “بتضامننا وتعاوننا ووعينا لخطورة المرحلة، نستطيع أن نوقف العد التصاعدي للمضاعفات والوفيات من جراء الإصابة بالوباء. بالأمس، رحل طبيب التجميل إدوار عبد النور بعد إصابته بفيروس كورونا، فأعطى لرسالته إكليل الشهادة هنا، كما شهداء آخرون هناك”.