اعتبرت مصادر مطلعة لـ”اللواء” أن “التحرّكات والاحتجاجات التي تحصل على الأرض يتوقع لها ألا تقتصر على ما جرى بالأمس ومعلوم أن معالجات طريقها يبدأ من تأليف الحكومة وليس معروفا ما إذا كانت الخطوات الاحتجاجية ستخرج الملف الحكومي من الجمود”.
وقالت المصادر لـ”اللواء” أنه “حتى الاجتماعات غير قادرة على لجم ارتفاع سعر الدولار”، مشيرة إلى أن “من يسمع التحليلات المالية يتيقن أن المشهد لن يكون صحيحا اقله قبل ان تسلك إجراءات الحكومة الجديدة طريق العمل للتفاوض مع المؤسسات الدولية التي تساعد لبنان وفق شروط معينة”.