وكانت مادة «القطران» ظهرت على الشواطئ اللبنانية منذ يوم الاثنين الماضي بعدما أعلنت إسرائيل أنها تتعامل مع تسرّب نفطي مجهول المصدر، وبدا التسرب النفطي واضحا بالعين المجردة على المياه
ويقول رئيس المجلس الوطني للبحوث العلمية الدكتور معين حمزة لـ«الشرق الأوسط» إن التسرّب النفطي شكّل اعتداء على كل البيئة في جنوب لبنان، إذ تنتشر ما بين 4 و5 أطنان من مادة القطران السام على مساحة تتراوح ما بين 25 و30 كيلومترا بدءا من شاطئ الناقورة (على الحدود الجنوبية) ما يعني ضرورة البدء فورا بالمعالجة وعدم الانتظار.
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.