وأشار الى أن “لبنان يتعرض لضغط إقتصادي من خلال الممارسات الخارجية لتحقيق مكاسب سياسية وعملانية لصالح الكيان الصهيوني الغاصب”، لافتا الى أن “معرقلي تشكيل الحكومة يزيدون الأزمة ويسهمون في تردي الوضع أكثر وأكثر، وتأليفها يعطي قوة للمواجهة ويجعل لبنان قويا في ملفات التفاوض بشكل عام”.
ودعا خريس كل مواطن الى “أن يكون مسؤولا لان الاحتكار والغش وزيادة الأرباح التي يمارسها التجار والمستوردون هي أزمة فوق الأزمات التي يعيشها البلد، وغياب الرقابة تجعل من السوق اللبناني سوقا سوداء على كل المستويات”.