هذا يوم الأحد، على الكورنيش اللبنانيّ. طقس ربيعيّ، هواء عليل، وبحر يساعد على الاسترخاء. تجد بعض العائلات في الكورنيش فسحة للترفيه والتخفيف عن النفس، خصوصاً أنّ الوضع المعيشي المتردّي، والارتفاع الهائل في الأسعار، يحول دون الترفيه الذي يتطلّب المال، لا سيما في وضعية العائلات غير الميسورة. فكيف بدا المشهد؟
كاميرا الزميل نبيل إسماعيل، جالت في منطقة الكورنيش البحري وعادت بهذه المشاهدات
وهنا صور بكاميرا الزميل حسن عسل من المارينا، وتبدو مبارزة الكلاب في المشهد