ضمت المسيرة زهاء 15 مركبا انطلقوا من ميناء الصيادين في المدينة وجابوا محيط الميناء والقلعة البحرية، بمشاركة نقيب الصيادين نزيه سنبل ورئيس نقابة الغواصين المحترفين في لبنان محمد السارجي وعدد من الصيادين، رفعوا الأعلام اللبنانية وعلم المؤسسة العسكرية وصورة كبيرة لعون على المراكب، على وقع الأناشيد الوطنية.
ولفت سنبل إلى أن “هذه المسيرة العفوية، أقل شيء يمكن أن نفعله تجاه شخص حافظ على المؤسسة العسكرية، وخطابه الأخير جعل الشعب يؤيده ويتمسك به، فعندما هوت المؤسسات، لم يبق لنا سوى المؤسسة العسكرية الحاضنة لكل الشعب، وتحركنا اليوم هو للتضامن مع قائد الجيش ودعمه”.