رفض حزب الله الاتهامات التي توجه اليه بتغطية كل مطالب حليفه العوني.
وقال مسؤول بارز في الحزب “لولا تدخلنا مع رئيس الجمهورية لما تراجع عن مطلب الثلث المعطل، لكن المشكلة هي في الحقد الشخصي الذي يتحكم العلاقات بين الحريري وباسيل ما ادى الى تجميد كل مساعي الحل“.
اصاف: “لو كنا نعلم ان حجم الحقد الشخصي مترسخ الى هذا الحد، لكنا ربما تدخلنا منذ البداية في عملية التشكيل، لربما لم تكن الامور وصلت الى هنا“.