وتابع السيد: “انطلاقا من هذا الموضوع، أعود وأقول ان البلد اليوم وفي ظل حكومة، ماذا ستفعل الحكومة التي ستأتي. التركيبة، الذهنية ذاتها، تأتي بالاموال عن طريق الدين فالحل الوحيد برايي ويجري وفق ترتيب انتقالي.الاختلاف الوطني الموجود الاستراتيجي في مسألة المقاومة والعلاقات لتوضع جانبا، وفكروا بدولة وناس والموضوع الاخر لا احد يقترب على بعضه فيه. هذه قناعات كبيرة مرتبطة باعتبارات اكبر انما نحن نتحدث عن حياة الناس والدولة تتصارع على السقف، وأعمدة الدولة أي المؤسسات تهدمونها. فلوا (إرحلوا) جميعكم، ونحن كلنا بمن فينا القضاة والضباط المنتمون الى الاحزاب والشخصيات والزعماء، 4 ضباط كبار أو 5، والقضاء معروف انه مقسم، واتركوا فرصة نتفق فيها على مرحلة انتقالية لنسلم بلياقة 6 شخصيات كبيرة معترف بها لبنانيا (السلطة) بسلاسة وعندها تعود الثقة”. واسال سؤالا: شكلت حكومة. من، من المغتربين يضع قرشا ومن هو مستعد ان يعيد قرشا بوجود مصرف لبنان والطريقة الموجود فيها سواء رياض سلامة او غيره. من يحلم بعد، انه بعد “كم سنة” حتى يعود ويأتي بالدولارات من الخارج ويضعهم. ومعروف ان المغتربين هم أساس الاموال التي تأتي الى لبنان وقد طارت اموالهم. واول من طارت اموالهم هم المغتربون قالوا 17 مليارا “مقدسين ولا نقترب منها”. هذه ليست اموالك حتى تقول لا نقترب منها، انها ليست أموال الزعماء ولا رياض سلامة، ال 17 مليار” الاحتياط، هي أموال الناس.
وأضاف السيد: “اليوم سوف يجري تصويب على السلطة مجزأة أم كاملة. وأعود واقول ان كل ذلك اسمه ترقيع، لان لا أحد من التركيبة الموجودة يملك الحل. واذا عادوا سيقومون بنفس التقاسم والفساد ولو كانت العناوين اصلاحية وغيرها، وبالتالي لا يغير الله ما في قوم حتى يغيروا ما في أنفسهم.المرض معروف وأين العله موجودة. العلة ليست في الشعب انما اتمنى على هذا الشعب الا يغمض عينيه ويدخل في لعبة الدم الذي سيدخلونها فيها.
وقال: “هناك 600 مليون دولار شهريا من أجل الدعم، يستفيد منه التجار”.
وردا على سؤال، قال:” حتى لو جرت الاستدانه عندما نستدين مليارين او مليار ونصف او خمسة، نكون نستدين على اسم كل العالم ونأخذهم من مال الشعب”.