علّق نائب “مستقبلي الهوى” معروف بجرأته على اطلالة الرئيس الحريري في قصر بعبدا بالقول انه “بدا مربكاً رغم الجهد الذي بذله لاظهار العكس، وقد غلبت عوامل توتر على حضوره فخانته لغته كما ملامح وجهه.
خانه لسانه فتحدث عن ارتفاع قيمة الليرة وقصده الدولار وتحدث عن معاناة نقل الاب لاولاده الى المدارس في زمن اقفال المدارس بسبب كورونا. كان واضحا انه غير مقتنع بما قاله، وانه اضطر الى قوله لتهدئة الاوضاع، ولذلك فهو آثر الصمت بعد عودته الى” بيت الوسط” وقال للمقربين منه ان لا شيء يضيفه…”