عكس ديبلوماسي سابق نطرة متشائمة حيال امكان حل المعضلة الحكومية وحلحلة الاوضاع اللبنانبة .
وقال “اطراف الحل الأطراف الدوليّة والإقليمية المؤثرة، خصوصاً في واشنطن والرياض، ليست جاهزة للدخول على خط الأزمة لتحفيز الحلول، والحديث عن عقوبات أوروبية كوسيلة للضغط ليس تعبيراً واقعياً قابلاً للتنفيذ، وإن تمّ جزئياً فلن يكون مؤثراً خصوصاً إذا طال فريقا من دون الآخر، وساهم في المزيد من الانقسام السياسي ، كما تمّ بعد العقوبات الأميركية التي بدت اصطفافاً سياسياً لدعم فريق ضد فريق آخر“.
ويختم “يبقى الرهان على لحظة تقاطعات اقليمية تحرك الجمود وتفرض الحل على كل الاطراف”.