سجل انقسام حاد وجدي داخل حراك صيدا ادى الى تنوع ساحات التحرك والاعتصام.
وقالت المصادر المطلعة على الموضوع “ان المستقلين في ساحة ايليا عمدوا في الفترة الاخيرة الى تنظيم تحركات بمعزل عن التنظيم الشعبي الناصري ما ادى الى تباين بين الطرفين والى تركيز التنظيم على ساحة النجمة (صيدا) في تحركاته الاخيرة“.