وقال كنعان: “عيّنوا الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد والمدققين لديوان المحاسبة لاستكمال الحلقة الضائعة. فبأي منطق تبقى 27 مليار دولار مجهولة المصير بحسب تقرير وزارة المال، كنتيجة لرقابة لجنة المال والموازنة ،من هبات وحوالات وسندات خزينة في ديوان المحاسبة منذ ٢٠١٩ من دون تدقيق أو تقرير او قرار او حكم قضائي؟”.
وسأل كنعان “ما هذه القطبة المخفية الدائمة بين القضاء والحكومة والتي تفرمل التشريع والرقابة أمام حائط مخالفة الحكومات للقوانين وتمنع المحاسبة الا عن المواطنين العاديين؟”.