أكدت مصادر متابعة لمجريات اللقاء الذي جمع بين الرئيس ميشال عون والسفير السعودي وليد بخاري لـ”اللواء” أن كل ما ورد في بعض الصحف والإعلام اللبناني لا يمت للحقيقة بصلة.
وأشارت المصادر الى أن “هذه الزيارة جاءت في إطار تسهيل عميلة تأليف حكومة قادرة على تحقيق ما يتطلّع إليه الشعب اللبناني الشقيق من أمن واستقرار ورخاء”.
كما أفادت المصادر بأن “هذه الزيارة جاءت بعد ثلاثة نداءات ملحّة ومتكرّرة من قصر بعبدا وسفير المملكة لبّى النداء إحترامًا لموقع رئاسة الجمهورية، الموقع المسيحي الأول”.