ودعا “إلى تشكيل حكومة جديدة بصورة ملحة، تنظر بالملف الصحي وتعد خطة إنقاذية واضحة كون صلاحيات حكومة تصريف الأعمال محدودة وضيقة”.
وأعاد الزيادة في أعداد الإصابات إلى “إعادة فتح البلاد بطريقة فوضوية وغير منظمة أدت إلى اندماج المراحل الأربع، بالإضافة إلى عودة التجمعات وعدم التقيد بالتدابير الوقائية من قبل المواطنين”، مشيرا إلى أننا “ما زلنا في المرحلة الثانية من تفشي الوباء لكن مع انتشار مجتمعي كبير”.
ووضع عراجي “كل ما يحكى عن أثر اللقاحات السلبي على صحة المواطنين ضمن إطار الاشاعات”، داعيا إلى “تلقي أي لقاح متوافر بالتوازي مع العودة التدريجية إلى نمط العيش المعتاد”.