قال مرجع كبير سابق “ان اهل السلطة كان يمكن بين خروج دونالد ترامب ودخول جو بايدن البيت الأبيض، أن يستفيدوا من ذلك الوقت المستقطع لتشكيل الحكومة لكنهم لم يفعلوا، وقد اضاعوا كل الفرص فباتت المشاورات الحكومية تترنّح على صفيح الصراع العابر للاصطفافات، تنتظر شيئاً ما، لا أحد يدري ما هو“.
أضاف “والمضحك والمبكي في آن هو ما اسمعه من ان الامور تنتظر الموقف الاميركي والمفاوضات مع ايران، وكأن بايدن في حالة ارق حيال لبنان ويعجز عن النوم“.
وختم” اهل السلطة بلا ضمير فكفانا اوهاما واضاليل. ما حدا مهتم فينا“.