وأشارت الى أنه “في تموز 2011، استهدفت قافلة تابعة لليونيفيل كانت تمر عبر مدينة صيدا بعبوة ناسفة، وأصيب ثلاثة من أفراد حفظ السلام بجروح خطيرة في الهجوم، بينما أصيب اثنان آخران بجروح طفيفة”.
وإذ لفتت “اليونيفيل” في بيانها الى أن “الحكم الصادر في 24 آذار يأتي بعد أشهر قليلة من إدانة المحكمة نفسها شخصا آخر لقتله جنديين من قوات حفظ السلام في العام 1980″، أكدت أن “الهجمات على الرجال والنساء الذين يخدمون من أجل السلام خطيرة ومروعة، ونحن ممتنون للسلطات اللبنانية لوفائها بالتزامها محاسبة مرتكبي الهجمات على قوات حفظ السلام على جرائمهم”.