وقد وصلت رسالة الى اهل الفتاة توضح انهم يطلبون فدية قيمتها ١٠،٠٠٠$ امريكي ليعيدوها سالمة الى أهلها.
وقد قام الخاطفون بالسماح للفتاة بإرسال رسالة صوتية وصورة لتأكيد انها بخير في حين تم تخفيض المبلغ الى ٨،٠٠٠$ ويجب تسليمه في البقاع الغربي.
هذا وقد بدأت قوى الامن الداخلي تحقيقاتها بالموضوع للوصول الى الخاطفين.
وقد أوضح مصدر امني ان “الفتاة فُقدت بتاريخ ٥/٤/٢٠٢١ في حين ان والدها ادّعى لدى الفصية المعنية بتاريخ ٦/٤/٢٠٢١ ان ابنته غادرت منزلها تاركة رسالة تقول فيها: “سامحوني، بحبكم..”
وبالتالي توضح هذه المعطيات بشكل مبدئي ان الفتاة غادرت بملئ ارادتها في بداية الامر، في حين تستمر التحقيقات لمعرفة حقيقة الموضوع.