ووصفت هذه الأوساط الوزير سيارتو بأنّه “جبران باسيل النسخة الهنغارية”!
ولفتت اوساط اخرى الى “ان تصريح وزير خارجية هنغاريا برفض أي عقوبات أوروبية على ما وصفه بالممثل الأبرز للمسيحيين في لبنان، شكل إسقاطاً لشرط الإجماع الذي تحتاجه أية عقوبات أوروبية، بعدما تقدّمت فرنسا بطلب بحث أمر العقوبات في مؤسسات الاتحاد خلال الأيام المقبلة”.
اما الأوساط العونية، فاعتبرت “ان الزيارة الهنغارية لباسيل في مقر التيار الوطني الحر تندرج في إطار اعلان رفض بلاده العقوبات التي لوّح بفرضها الاتحاد الأوروبي، على الشخصيات التي تُعرّقل تأليف الحكومة، ومن بينها النائب باسيل”.