يقول متابعون لمسار المبادرات الحكومية المتتالية للخروج من عنق الزجاجة، أنّ المساعي الأخيرة التي يقوم بها البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي بعيداً عن الإعلام، هي بمثابة “الخرشوطة الأخيرة”، ويجب أن تصيب هدفها.. “وإلا ذاهبون حتماً إلى الإنفجار الكبير”.