تعليقاً على الإصرار الفرنسي على فرض عقوبات على سياسيين لبنانيين ولو من خارج الاتحاد الأوروبي، قالت أوساط متابعة للسياسيين إنّ ذلك وإن دلّ على شيء فهو على أنّ فرنسا ضاقت ذرعاً بالممطالة اللبنانية، وأضافت الأوساط متوجّهة بطريقة ساخرة للسياسيين بالقول: “فرنسا بدها تربّيكم”.
ويأتي ذلك وسط معلومات صحافية تحدثت عن أن فرنسا تسعى لفرض عقوبات مشتركة مع كلّ من الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا على المسؤولين اللبنانيين بعد تعذّر فرضها في الاتحاد الأوروبي.