لاحظت أوساط مراقبة أن “رسالة رئيس الجمهورية كانت فكرة تدرس ولدى انسداد الافق الحكومي قام بالاجراء الدستوري المتاح له تاركا الكرة في ملعب المجلس”.وأوضحت عبر “اللواء” أن “مصيرها يقرره المجلس.وافادت أن الدستور في المقابل واضح بنصوصه حول التكليف ومقتضياته وبالتالي أي قرار يعود إلى الرئيس المكلف وحده”.
ورأت أنه “يفترض ان تشكل الرسالة محور أخذ ورد في الأيام المقبلة”.