تقول أوساط سياسية إنّ هناك “نحساً” رافق وزارة الخارجية والمغتربين في حكومة الرئيس حسّان دياب، حيث أنّ وزير الخارجية السابق ناصيف حتّي أعلن استقالته من الوزارة في الثالث من آب 2020 قبل يوم واحد من انفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب.
واليوم عادت اللعنة إلى “الوزارة المنحوسة” مع طلب وزير الخارجية في الحكومة المستقيلة بطلب إعفائه من مسؤولياته الوزارية، وذلك على خلفية التصريحات المسيئة لدول الخليج التي أدلى بها لقناة “الحرة” يوم الإثنين.