مصادر كتلة التنمية والتحرير توقعت لـ “الأنباء” الإلكترونية أن “تقتصر الجلسة على تلاوة الرسالة ليليها جلسة لاحقا للمناقشة، لأنه في ظل الأجواء المشحونة والملبدة والإنفعالية لا يمكن إجراء نقاش دستوري بالعمق. فالخلافات القائمة سيؤثر سلبا على جو النقاشات وعليه لا بد من تأجيل النقاش الى موعد آخر قد تصل الأمور معه الى حلحلة للأزمة”.