تبين ان ادارة قناة الحرة في واشنطن، حاولت قدر استطاعتها “خدمة” الجهة السياسية التي ينتمي اليها شربل وهبه، وحذف القسم الأساسي والأكبر من الإساءات التي أطلقها. والتي لو تم بثها لشكلت ضربة قاضية لفريقه السياسي عربياً كما محلياً.
بيروت نيوز