بعد عودته الى لبنان برفقة زوجته، أعرب الملحن سمير صفير عن فرحته بوصوله الى بيروت حيث سيلتقي عائلته الصغيرة والكبيرة، وبدت لافتة رسائل السلام والمهادنة التي أرسلها صفير في مختلف الاتجاهات السياسية والفنية،
اذ اعتبر ان مواقفه السابقة لا تشبه شخصيته الحقيقية من حيث اسلوبها، فاتت على مرحلة طويلة قاسية وحادة، في حين ان عمله الفني يتطلب مرونة في التعاطي والتواصل.وبدا صفير خلال وصوله الى بيروت نادما عن اسلوبه السابق، اذ صرّح انه لن يعود الى تصرفاته السابقة وسينصرف من جديد الى فنه والحانه.