وسط دعوات التضامن مع المحامي رامي علّيق إثر توقيفه من قبل شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، ومثوله أمام المحامي العام التمييزي، غسان الخوري، في قصر العدل في بيروت، لوحظ أنّ حملة مضادّة يتعرّض لها علّيق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تزعم بحسب مروّجيها أنّ عليه ملفّات فساد هو وأفراد من عائلته أقربائه وهي موثّقة بالأوراق والمستندات.