لفت متابعو مواقع التواصل الاجتماعي إلى حملة تضامن كبيرة لجمهور التيار الوطني الحر مع المحامي رامي عليق بالرغم من مواقفه السياسية الحادة المعارضة لحزب الله.
ووفق المعلومات، فان علاقة عليق، الناشط في ثورة ١٧ تشرين ، مع الرئيس ميشال عون والعهد تسبق معركته الاخيرة في قضية شركة مكتف للصيرفة، وتعود الى شهر تشرين الاول ٢٠١٩، عندما دعا الرئيس عون ناشطي الثورة للقائه في قصر بعبدا(الصورة المرفقة) وكان عليق احد الذين وافقوا على لقاء الرئيس عون ، وبدأت منذ ذلك الوقت علاقة تنسيق بين عليق والتيار الوطني الحر، وهذا التنسيق خرج الى العلن خلال تحركات القاضية غادة عون.