أوضحت مصادر مطلعة لـ”اللواء” أنه “كلما تأخرت عودة التواصل في الملف الحكومي بين رئيسي الجمهورية والحكومة المكلف كلما ازدادت المخاوف من نسف مساعي رئيس المجلس نبيه بري حتى وإن نال وعدا من الأخير بالتحرك في هذا الملف”.
واكدت أن “إشاعة اجواء عن خروقات دستورية يضرّ بأيّ محاولة لإحداث الخرق المطلوب”. ولفتت إلى أن “الكلام عن لقاء ثلاثي رئاسي يمهد لانطلاق العجلة الحكومية يبقى في اطار التكهنات أو التوقعات”، معلنة أن مطلع الأسبوع المقبل يقدّم فكرة واضحة عما سيكون عليه تطور التأليف”.