يعمل مسؤول سياسي على تحسين علاقته مع سوريا بهدف زيادة حظوظه الرئاسية، خصوصا في ظل ما يحصل من تسويات اقليمية مع دمشق.
وقالت مصادر مطلعة “ان الرجل بات يعتبر ان نقطة تفوقه الوحيدة على خصومه الرئاسيين هو علاقته الجيدة مع دمشق، في ظل علاقات مقطوعة او متوترة لخصومه معها، ما يعطيه دفعة سياسية قوية تمكنه من خوض الاستحقاق السياسي بندية، بعدما شعر الجميع ان حظوظه الرئاسية انعدمت”.