تعقيباً على “الإعتقال الإعتباطي” للمحامي رامي عليّق بحسب مصادر حقوقية من الدائرة المقرّبة منه، ثم استجوابه ومنعه من دخول قصر العدل مدة شهرين، علق أحد المحامين بالقول: ” لكل المرشحين لعضوية مجلس النقابة ولم يتواجدوا للدفاع عن رامي عليق و عن حصانة المحامي، ما يتعذبوا بإقامة مناسف وعزائم إنتخابية،
ما رح ننتخبكم”، مضيفاً “اذا القضاء ملك شخص أو فئة فهو مهزلة كبيرة، أفضّل العودة الى قريتي وأبني قلعتي وأترك دولتي، لأن العدالة اذا لفظت أنفاسها يموت الوطن.”