لفتت مصادر سياسية مطلعة عبر “اللواء” أن “البطريرك الراعي ركّز في خلال لقائه رئيس الجمهورية على معالجة الأمور بهدوء ولم يخف استياءه من حملات التجريح وعبّر عن ذلك في تصريحه”.
وفهم من المصادر نفسها أنه “ينسق مع الرئيس بري في المرحلة المقبلة وأيّد توحيد الجهود في ملف تأليف الحكومة كاشفة أن البطريرك الماروني سيستكمل اتصالاته”. وعلمت اللواء أن “البطريرك الراعي لم يطرح خلال لقائه الرئيس عون قيام حكومة أقطاب كما نفت أن يكون قد طرح أسماء مسيحية كمدخل للحل”.