مصادر سياسية حذّرت عبر “الأنباء” الإلكترونية من “إنتشار الفوضى”، ورأت أن ما يجري هو نفس السيناريو الذي إعتمد في فترات الحرب الأهلية، متخوفة من أن “دفع البلد باتجاه الإنهيار الشامل يخفي في طياته أمورا غير دستورية، من ضمن مخطط يهدف الى القضاء على الكيان وتحويله الى يمن آخر أو صومال آخر”.