أعطيت الأولوية لتوفير الدواء والألبسة والغذاء في مؤتمر باريس، أمَّا الشق المالي، فمرتبط بالصندوق السيادي، إذا تشكّل برعاية فرنسية، وفق ما جاء في أسرار “اللواء”.
بيروت نيوز