كتب عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”:”الأمن الدوائي للبناني في دائرة الخطر،
اتهامات يتم التقاذف بها،
حجم الملف السنوي مليار و٢٠٠ مليون $،
قيمة العجز للخارج ٦٠٠ مليون $،
الاحتياط الموجود فقط لأسابيع،
في غياب الدولة وخطة ترشيد الدعم،
مصرف لبنان ينفذ ما يقرره هو ويختاره،
كل فرقاء كورس الدواء يصرخون،
وحده المواطن يئن!”