قال أحد المطارنة من الكنائس الشرقية المشاركين في لقاء البابا فرنسيس إن لبنان دائما في قلب البابا وعقله والإهتمام به لا ينقطع، ولكن درجة الإهتمام بدأت تكبر منذ سنة تقريبًا، وتحديدًا بعد كارثة إنفجار مرفأ بيروت التي أصابت في الصميم بيروت، ونتج عنها أوضاع إقتصادية صعبة، ترافقت مع تعذّر تشكيل حكومة وإشتداد الصراع السياسي ودخول لبنان في عزلة دولية لا سابق لها.
قلق الفاتيكان على لبنان بدأ يكبر بعد إنفجار المرفأ
