كتبت” الديار” : وفقا للمعلومات، لا تحديد لموعد جديد للاستشارات قبل حصول اتفاق على اسم رئيس للحكومة المفترض، وتشكيلة الحكومة وبرنامجها، وذلك لعدم تكرار تجربة تكليف الحريري، وهذا يعني ان لا استشارات قريبة في ظل رفض «نادي رؤساء» الحكومة تبنّي اي مرشح جديد لموقع الرئاسة الثالثة، وثمة قرار متخذ بتحميل العهد مسؤولية اجهاض مهمة الحريري، وعدم المساهمة بتقديم اي حلول، وعليه، من المرجح استمرار الشغور، والاتكاء على حكومة تصريف الاعمال التي يرفض الرئيس حسان دياب تفعيلها، وذلك الى موعد الانتخابات النيابية، هذا اذا حصلت في موعدها…!
لا استشارات قريبة؟
