كتبت “الأنباء” الكويتية: “طار التكليف ومعه التأليف، وعاد لبنان إلى دوامة الفراغين الحكومي والسياسي، المردودين إلى التعنت والمكابرة، وفقدان الإحساس بالمسؤولية من جانب من تولوا أمر هذا البلد في غفلة من هذا الزمن.
المشهد السياسي، نحو المزيد من التعقيدات، ومثله المشهد الاقتصادي والصحي والغذائي، الذي بات فريسة للدولار الأميركي المستقوي على هامة الليرة اللبنانية، بغياب الحراسة السياسية والأمانة المصرفية، وكل ما يمت إلى هيبة الدولة بصلة”.