لا تزال حادثة خلدة محور المتابعة السياسية والامنية والعمل جار لمعالجة ما جرى درءاً لأي تداعيات قد تنجم عن الحادثة في حال بقيت الامور في اطار المراوحة.
وفي معلومات “لبنان24″، فإنّ “حزب الله” الذي أوعز إلى عائلات الضحايا وجمهوره الغاضب ضبط النفس، تمنى على قيادة الجيش إلقاء القبض على المنفذين لعمليات القتل قبل الـ6 من آب، وإلا لكل حادث حديث.
ومع هذا، فإنّ المعلومات تفيد بأنّ “حزب الله” كان قد سلم المخابرات أسماء عدد من الذين أقاموا الكمين المسلح أمس في خلدة.