غرّد النائب جميل السيد عبر “تويتر” قائلاً: “هل كان كمين خلدة فتيلاً لتفجير الفتنة في البلد؟! نعم!.. تؤكد المعلومات أن بعض من خطط وشارك في الكمين كان يستدرج ردة فعل عشوائية من حزب الله وأنصاره بما يؤدي إلى قتل وتهجير جماعي وحرق منازل. ولذلك، ستستمرّ التحقيقات والتوقيفات التي يتولاها الجيش حتى النهاية للوصول إلى رؤوس الفتنة”.